Gør som tusindvis af andre bogelskere
Tilmeld dig nyhedsbrevet og få gode tilbud og inspiration til din næste læsning.
Ved tilmelding accepterer du vores persondatapolitik.Du kan altid afmelde dig igen.
لماذا كتاب تَحويل المَفاهيم الدُستورية هذا؟... حتى من خِلال قراءةٍ أفضَل للتاريخ وحَرَكتِه، يكون أملُ الأجيال الآتيةِ أفضلُ من أمل أجيالِنا باسترداد حقِّ الشعب على وَطنه وبناء دولةٍ على مستوى اسمِ لبنانَ كرامةً وتاريخًا، وليُعلِمْنا بأنه " ليس بتسوُّلِ الأموال ولا باقتراضِها ولا بالهبات المشروطة ولا بالوُعود الخيالية ولا بتعليق المشانق لِمَن خان أمانةَ الشعب ونهبَ المالَ العام يُنقَذُ الوطن، إنما بتعديل الدستور وتصحيح مفاهيمِه الطائفية البائدة، وتعديل مواده التي أسَّسَت للخيانة والجرائم العامة، وعطَّلت استقلالية القَضاء والمَراجع الدُستورية." وليجيب على نداء القديس البابا يوحنا-بولس الثاني القائل "أوّد أن أجدّد دعمي وتشجيعي للشعب اللبناني، في حياته الاجتماعية. تستمرّ خلافاتٌ بين سكان البلد الواحد بيد أنها يجب ألاّ تشكّل عقبة في سبيل حياة مشتركة وسلام حقيقيّ، أي سلامٍ يكون أكثر من غيابٍ للنزاع.واللبنانيون كسائر الشعوب، لأنهم يحبّون أرضهم حبّاً خاصّاً، هم مدعوّون إلى الاهتمام ببلدهم، والمحافظة دونما كلل على الأخوّة، وبناء نظامٍ سياسيّ واجتماعيّ عادل ومنصفٍ، يحترم الأشخاص وجميع الاتجاهات التي يتألّف منها البلد، ليبنوا معاً بيتهم المشترك.(من الإرشاد الرسولي، رجاء جديد للبنان، 1997، #94)
لماذا كتاب تَحويل المَفاهيم الدُستورية هذا؟... حتى من خِلال قراءةٍ أفضَل للتاريخ وحَرَكتِه، يكون أملُ الأجيال الآتيةِ أفضلُ من أمل أجيالِنا باسترداد حقِّ الشعب على وَطنه وبناء دولةٍ على مستوى اسمِ لبنانَ كرامةً وتاريخًا، وليُعلِمْنا بأنه " ليس بتسوُّلِ الأموال ولا باقتراضِها ولا بالهبات المشروطة ولا بالوُعود الخيالية ولا بتعليق المشانق لِمَن خان أمانةَ الشعب ونهبَ المالَ العام يُنقَذُ الوطن، إنما بتعديل الدستور وتصحيح مفاهيمِه الطائفية البائدة، وتعديل مواده التي أسَّسَت للخيانة والجرائم العامة، وعطَّلت استقلالية القَضاء والمَراجع الدُستورية." وليجيب على نداء القديس البابا يوحنا-بولس الثاني القائل "أوّد أن أجدّد دعمي وتشجيعي للشعب اللبناني، في حياته الاجتماعية. تستمرّ خلافاتٌ بين سكان البلد الواحد بيد أنها يجب ألاّ تشكّل عقبة في سبيل حياة مشتركة وسلام حقيقيّ، أي سلامٍ يكون أكثر من غيابٍ للنزاع.واللبنانيون كسائر الشعوب، لأنهم يحبّون أرضهم حبّاً خاصّاً، هم مدعوّون إلى الاهتمام ببلدهم، والمحافظة دونما كلل على الأخوّة، وبناء نظامٍ سياسيّ واجتماعيّ عادل ومنصفٍ، يحترم الأشخاص وجميع الاتجاهات التي يتألّف منها البلد، ليبنوا معاً بيتهم المشترك.(من الإرشاد الرسولي، رجاء جديد للبنان، 1997، #94)
Tilmeld dig nyhedsbrevet og få gode tilbud og inspiration til din næste læsning.
Ved tilmelding accepterer du vores persondatapolitik.