Udvidet returret til d. 31. januar 2025

تطور مفهوم الألوهية في المدرسة العقلية ال

Bag om تطور مفهوم الألوهية في المدرسة العقلية ال

لطالما كان التفكير الفلسفي مرتبطا بالتفكير الديني بسبب الروابط التي تجمعهم، حيث أنهما يهتمان بوضع إجابات عن العديد من المسائل المتعلقة بالوجود والغاية من الخلق علاقة النفس بالجسد وغيرها . ومن بين المسائل التي انشغل بها التفكير الفلسفي مسألة الألوهية، والتي تعتبر أهم مبحث عقائدي، وأهميتها من أهمية الدين الركن الأساسي في تثبيت تواجد واستمرارية الحضارات.إذا كان منطق الدين في تسليمه بوجود الله أمرا يقينيا، فإنه يعمد إلى استخدام الأساليب العقلية في مواجهة المشككين (وهذا ما دأب عليه اللاهوت اليهودي والمسيحي وعلم الكلام الإسلامي) فإن معالجة الفلسفة لمسألة الألوهية تختلف عن المنطق الديني، كونها لا تنطلق من مسلمات الدين مستخدمة أسلوب الشك والنقد والتحليل، ولهذا السبب ظهرت توجهات فلسفية حديثة مختلفة في تفسيرها لمسألة الألوهية، وبخاصة في فترة التنوير الأوروبية. مع تقديس المدرسة العقلية الغربية الحديثة للعقل ومناداتها بالحداثة وانتماء فلاسفتها للمؤسسات الدينية إلا أنهم عملوا على انتزاع الصبغة الدينية عن الحياة الغربية، ولم يسيروا بمفهوم الألوهية نحو الحداثة. ليبقى السؤال المركزي، هل تمكن فلاسفة المدرسة العقلية الغربية الحديثة (ديكارت، سبينوزا، مالبرانش وليبنتز) من تقديم تصور وفكرة عن الله متوافقة مع الإيمان الديني ومتطلبات الحداثة، وتكوين مفاهيم روحية صالحة لعصرهم وما بعده؟،

Vis mere
  • Sprog:
  • Arabisk
  • ISBN:
  • 9786205635421
  • Indbinding:
  • Paperback
  • Sideantal:
  • 278
  • Udgivet:
  • 5. maj 2023
  • Størrelse:
  • 152x16x229 mm.
  • Vægt:
  • 413 g.
  • BLACK WEEK
  Gratis fragt
Leveringstid: 2-4 uger
Forventet levering: 20. december 2024
Forlænget returret til d. 31. januar 2025

Beskrivelse af تطور مفهوم الألوهية في المدرسة العقلية ال

لطالما كان التفكير الفلسفي مرتبطا بالتفكير الديني بسبب الروابط التي تجمعهم، حيث أنهما يهتمان بوضع إجابات عن العديد من المسائل المتعلقة بالوجود والغاية من الخلق علاقة النفس بالجسد وغيرها . ومن بين المسائل التي انشغل بها التفكير الفلسفي مسألة الألوهية، والتي تعتبر أهم مبحث عقائدي، وأهميتها من أهمية الدين الركن الأساسي في تثبيت تواجد واستمرارية الحضارات.إذا كان منطق الدين في تسليمه بوجود الله أمرا يقينيا، فإنه يعمد إلى استخدام الأساليب العقلية في مواجهة المشككين (وهذا ما دأب عليه اللاهوت اليهودي والمسيحي وعلم الكلام الإسلامي) فإن معالجة الفلسفة لمسألة الألوهية تختلف عن المنطق الديني، كونها لا تنطلق من مسلمات الدين مستخدمة أسلوب الشك والنقد والتحليل، ولهذا السبب ظهرت توجهات فلسفية حديثة مختلفة في تفسيرها لمسألة الألوهية، وبخاصة في فترة التنوير الأوروبية. مع تقديس المدرسة العقلية الغربية الحديثة للعقل ومناداتها بالحداثة وانتماء فلاسفتها للمؤسسات الدينية إلا أنهم عملوا على انتزاع الصبغة الدينية عن الحياة الغربية، ولم يسيروا بمفهوم الألوهية نحو الحداثة. ليبقى السؤال المركزي، هل تمكن فلاسفة المدرسة العقلية الغربية الحديثة (ديكارت، سبينوزا، مالبرانش وليبنتز) من تقديم تصور وفكرة عن الله متوافقة مع الإيمان الديني ومتطلبات الحداثة، وتكوين مفاهيم روحية صالحة لعصرهم وما بعده؟،

Brugerbedømmelser af تطور مفهوم الألوهية في المدرسة العقلية ال



Gør som tusindvis af andre bogelskere

Tilmeld dig nyhedsbrevet og få gode tilbud og inspiration til din næste læsning.